About التربية الرقمية في الأسرة



التداول الاجتماعي للقرآن الكريم في سياق الاستلهام الهدائي

التحول الرقمي في بيئة التعلم: فقد بدأت المعاهد التعليمية تدرك أهمية التحول الرقمي في صناعة التعليم مع الزيادة المتنامية في استخدام الفصول عبر الإنترنت وحلول مؤتمرات الفيديو الخاصة بالطلاب والقيام بالرحلات الافتراضية على الانترنت وتطبيق منصات التعليم إضافة إلى استخدام الذكاء الاصطناعي وروبوتات الدردشة التي تدعمه وغيرها.

بعض الأدوات التقنية التي تساهم في التعلم التعاوني الإلكتروني:

Studying accountability should be matched with opening the probabilities and lowering the limitations for learners.

د بشير شعب: موضوع مهم جدا ، يمس في صميم مشاكل حياة الناس على مستوى التربية والتعليم، ، إذ أن...

قزادري، حياة. أهمية التربية الإعلامية الرقمية في تعزيز التنشئة الاجتماعية داخل الأسرة و المجتمع في ظل التحديات التكنولوجية : رؤية استشرافية.

ويعني امتلاك الأفراد لكل المهارات المطلوبة للتعلم والعمل في هذه البيئة الاجتماعية الافتراضية.

لا يقتصر الأمر في بيئة العالم الافتراضي على الجرائم التي ذكرناها وهناك أنواع أخرى كثيرة، فهناك العديد من الفرص على الإنترنت المتاحة لنا والتي من الممكن أن تغير حياتنا، لكن في المقابل هناك أيضًا العديد من حالات الأشخاص الذين يحققون أرباحهم من خلال الكذب على الناس وتلفيق الأخبار الزائفة وتضمين فرص عمل وهمية لا وجود لها، وذلك ربما بحثًا منهم عن الانتشار الفيروسي أو أهداف أخرى محددة من معلومات ونصوص وفيديوهات وصور ومحتويات أخرى خاطئة يتم إدارتها عبر الإنترنت، والمهمة الأساسية هنا من التربية الرقمي توعية المواطن لمعرفة تحديد هذه الحالات عن طريق البحث والتدقيق وعدم الوقوع في المصيدة.

دراسة الواقع الحالي للإعلام الرياضي المدرسي للحد من ظاهرة التعصب الرياضي في المدارس الدولية بمحافظة القاهرة

يمكن تعزيز دور التربية الرقمية عبر اتباع المقترحات الآتية:

ورغم أن القضية هي قضية مجتمع بكل هياكله ومؤسساته إلا أننا يجب أن نؤكد بأن عملية التغيير هذه يجب أن تبدأ بغرس ثقافة رقمية من خلال الأسرة لتنشئة جيل جديد قادر على مواكبة التطورات الحاصلة في مجال الذكاء الاصطناعي نون وتسخير وسائله لخدمة مصالحه والنهوض بأوضاعه الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتربوية. إن الأسرة اليوم مطالبة بالانخراط في هذا العالم الرقمي لأن استراتيجية الهروب إلى الخلف لم تعد خيارا متاحا في ظل هيمنة التواصل الرقمي والخدمات الإلكترونية على كل مجالات الحياة. إن ما نلاحظه اليوم هو أن هناك فجوة رقمية عميقة بين الآباء والأبناء، فمن الخطورة بمكان أن تصبح الأم أو الأب أو كلاهما متجاوزين من طرف الأبناء، لذلك فإن الرهان الأول هو غرس ثقافة رقمية لدى الآباء والأمهات تنبني على أساس القبول بهذه الوسائل ضمن المنظومة الثقافية والاجتماعية ومحاولة الانخراط في هذا العالم الافتراضي والتأثير فيه إيجابا عبر مراقبة وتتبع وكذا توجيه الأبناء للاستفادة من خدماته وفق المعايير الصحية والتربوية والاجتماعية.

حيث أن المواطن الرقمي يمكنه الاستفادة من كافة المواقف أو اللحظات المعينة لتكوين تجارب جديدة في الحياة، حيث يمكن للمسافر الرقمي إجراء حجوزات السفر الخاصة به عبر الإنترنت ، كما يمكنه معرفة الخطط والاستشارة إلى التوصيات والوصول إلى أبسط المعلومات عن الأشياء التي تدور حوله وكأنه بجوارها حتى أنه يمكنك إجراء تحويل العملات من داخل المنزل.

إنشاء وعي رقمي لدى المتعلمين وغرسه في معتقداتهم ليتحول إلى سلوك يطبقونه خلال تجاربهم، وتوسيع إدراكهم ليشمل نمطاً جديداً من المعارف.

المكون التكنولوجي: موقع على الإنترنت – حواسب شخصية – شبكة – تحويل المكون التعليمي رقميا (المحتوى الرقمي).

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *